قائمة طعام

بيان صحفي

مشروع قانون مجلس الشيوخ رقم ٢٢... مرة أخرى؟ نقول إنه ليس جيدًا بما يكفي... مرة أخرى.

يوم الثلاثاء، 9 أبريل، ستُصوّت لجنة حكومة الولاية بمجلس الشيوخ على مشروع قانون مجلس الشيوخ رقم 22، وهو التعديل الدستوري نفسه الصادر في ربيع عام 2018، والذي أنشأ لجنةً مُعيّنة سياسيًا لرسم حدود الدوائر الانتخابية التشريعية والكونغرسية. وبينما نُقدّر الالتزام المستمر لرئيسي اللجنتين مايك فولمر وأنتوني ويليامز وزملائهما، بالإضافة إلى السيناتور ليزا بوسكولا، راعية مشروع القانون، بإصلاح عملية إعادة تقسيم الدوائر الانتخابية في بنسلفانيا، بصيغتها الحالية، إلا أن مشروع القانون هذا لا يكفي لمعالجة مخاوف سكان بنسلفانيا الذين سئموا من "الثعلب الذي يحرس حظيرة الدجاج" فيما يتعلق برسم دوائر انتخابية عادلة وتمثيلية.

يوم الثلاثاء 9 أبريلذ ستصوت لجنة حكومة الولاية بمجلس الشيوخ على مشروع قانون مجلس الشيوخ رقم 22، وهو نفس التعديل الدستوري الصادر في ربيع عام ٢٠١٨، والذي أنشأ لجنةً مُعيّنةً سياسيًا لرسم حدود الدوائر الانتخابية التشريعية والكونغرسية. وبينما نُقدّر الالتزام المستمر لرئيسي اللجنتين مايك فولمر وأنتوني ويليامز وزملائهما، بالإضافة إلى السيناتور ليزا بوسكولا، راعية مشروع القانون، بإصلاح عملية إعادة تقسيم الدوائر الانتخابية في بنسلفانيا، بصيغتها الحالية، إلا أن مشروع القانون هذا لا يكفي لمعالجة مخاوف سكان بنسلفانيا الذين سئموا من هيمنة الثعلب على حظيرة الدجاج فيما يتعلق برسم دوائر انتخابية عادلة وتمثيلية.

في حين أنه من المشجع رؤية المسؤولين المنتخبين يستجيبون للمخاوف بدلاً من تجاهلها، إلا أن إجراءهم بحاجة إلى مزيد من التطوير. على سبيل المثال، يمنح مشروع القانون المسؤولين المنتخبين سلطة تعيين المفوضين، ويسمح لأفراد عائلات المسؤولين المنتخبين أو المعينين بالخدمة في اللجنة، ولا يتضمن المعايير اللازمة لتقسيم الدوائر الانتخابية، بما في ذلك الامتثال لقانون حقوق التصويت، ومراعاة المساواة العرقية، وحماية المجتمعات ذات المصالح. قد يظل هذا التعديل الدستوري قانونًا ساريًا لعقود، لذا فقد حان الوقت لإجراء هذه التحسينات الأساسية. ما لم يصل مشروع القانون إلى الحد الأدنى المطلوب للإصلاح الجاد، تحث منظمة "القضية المشتركة" على التصويت بـ"لا" على مشروع قانون مجلس الشيوخ رقم 22.

ستواصل منظمة "القضية المشتركة" في بنسلفانيا، كما دأبت على مدار الثلاثين عامًا الماضية، العمل على إصلاحات منطقية تُصلح إعادة تقسيم الدوائر الانتخابية وتقضي على التلاعب الحزبي بالدوائر الانتخابية. نعتقد أن الحل الأمثل يكمن في تشكيل لجنة مستقلة لإعادة تقسيم الدوائر الانتخابية للمواطنين، تتضمن أحكامًا صارمة للشفافية ومساهمات الجمهور، ومعايير واضحة لرسم الخرائط تحمي مصالح المجتمعات الملونة وتدعم قيم المساواة العرقية، وليس لجنة يُعيّنها سياسيون يختار فيها المشرعون المفوضين الذين سيرسمون دوائرهم الانتخابية. مع مضي مشروع القانون هذا قدمًا، ستراقب منظمة "القضية المشتركة" المواطنين وتُنبههم في حال استمرار هذا التشريع في عدم استيفاء معايير العدالة والشفافية التي يطالب بها الجمهور. هذا نقاش مستمر، ونحن ملتزمون بالعمل مع المشرعين والمدافعين عن الحقوق من أجل إيجاد الحل الأمثل لولاية بنسلفانيا.

خلال اجتماع اللجنة يوم الثلاثاء، سنعمل على دعم مشروع قانون رقم 178.

يغلق

  • يغلق

    مرحبًا! يبدو أنك تنضم إلينا من {state}.

    هل تريد أن ترى ما يحدث في ولايتك؟

    انتقل إلى السبب المشترك {state}