بيان صحفي
مجلس النواب يقر ضريبة الاقتراع الحديثة في قانون SAVE
ملايين من المواطنين سوفأوه لهم الحق في التصويت إذا تم تمرير مشروع القانون سإيناتي
أقرّ مجلس النواب الأمريكي اليوم قانون SAVE (HR 22)، وهو تشريعٌ سيُصعّب ويُزيد تكلفة تصويت عشرات الملايين من الأمريكيين في الانتخابات. بموجب التشريع المُقترح، سيُلزم كل أمريكي بتقديم إثبات جنسيته شخصيًا للتسجيل للتصويت وتحديث سجله الانتخابي. إضافةً إلى ذلك، سيُعيق قانون SAVE تسجيل الأمريكيين للتصويت عبر البريد، ويُنهي حملات تسجيل الناخبين، ويُنهي تسجيل الناخبين عبر الإنترنت في 42 ولاية.
بيان رئيسة مجلس الإدارة والرئيسة التنفيذية لمؤسسة القضية المشتركة فيرجينيا كاسي سولومون
لنسمِّ قانون التوفير بمسماه الحقيقي: ضريبة اقتراع معاصرة. هذا التشريع هجوم مباشر على كل مواطن أمريكي، ويمنع عشرات الملايين من الناس من ممارسة حقنا الدستوري في التصويت.
إذا أصبح هذا المشروع قانونًا، فسوف يضطر ملايين الأميركيين المجتهدين إما إلى إنفاق الأموال للحصول على الأوراق الصحيحة لإثبات جنسيتهم أو لن يكون لهم رأي في الانتخابات المقبلة للكونغرس والرئاسة.
إن إثبات الجنسية قد يحرم 69 مليون امرأة متزوجة من حق التصويت، حيث لا تتطابق أسماؤهن الأخيرة الجديدة مع شهادات ميلادهن، كما أن الناخبين الجمهوريين أقل احتمالية من الديمقراطيين للحصول على جوازات سفر لإثبات الجنسية، ومن شأنه أن يضع عقبات كبيرة أمام تسجيل الناخبين للرجال والنساء في الخدمة العسكرية الذين يحمون بلدنا في الخارج.
لكن هذا هو جوهر هذا القانون: جعل التصويت صعبًا لدرجة أن الكثيرين سيعزفون عن التصويت تمامًا. يجب على كل عضو في مجلس الشيوخ الأمريكي، مهتم بحماية حقنا في التصويت، أن يصوت ضد ضريبة الاقتراع هذه بأي شكل من الأشكال. ستضمن منظمة "القضية المشتركة" وأعضاؤها البالغ عددهم 1.5 مليون عضو، أن يسمع كل عضو في مجلس الشيوخ من الشعب أن هذا القانون قد فشل منذ البداية.
لقراءة مقال "الأسطورة مقابل الحقيقة" المكون من صفحة واحدة والذي تم توزيعه على مكاتب مجلس النواب، انقر هنا.